بسم الله الرحمن الرحيم
لعل من اخطر ما يتعرض له الطالب هو نوبة النعاس الغريبة التي تحدث عند الرغبة في الدراسة,ففي الايام العادية يبقى الطالب مستيقظا لما يزيد عن 10 ساعات دون الشعور باي حالة من النعاس.لكن بمجرد البدء في التحضير لدراسة امتحان معين فان النعاس ينهال عليه.
والحل الأمثل للتخلص من هذه المشكلة هو النوم لساعات كافية من أجل مساعدة الدماغ على التركيز الكامل، فدراسة ساعتين بتركيز عال خير من دراسة ساعات طويلة دون تركيز على عكس ما يعتقد البعض بوجوب اختصار ساعات النوم لكسب الوقت.
اهلا بكم زوار موقع صوريف الحدث
لعل من اخطر ما يتعرض له الطالب هو نوبة النعاس الغريبة التي تحدث عند الرغبة في الدراسة,ففي الايام العادية يبقى الطالب مستيقظا لما يزيد عن 10 ساعات دون الشعور باي حالة من النعاس.لكن بمجرد البدء في التحضير لدراسة امتحان معين فان النعاس ينهال عليه.
ما السبب؟
لعل من اهم الاسباب هي الثبوت في مكان واحد مما يؤدي الى الكسل , فقد اثبتت الدراسات ان ممارسة الرياضة لفترات قصيرة اثناء الدراسة يزيد من افراز الدماغ للمادة الكيميائية BDNP التي تساعد على تحفيز الذاكرة. و لا تفرز إلا بالمواظبة.
اضافة الى ان الدراسة تحتاج جهدا ذهنيا وتركيزا عاليا,ومن الطبيعي ان يشعر الانسان بالتعب والنعاس عند بذل حد معين من الجهد سواء اكان جسديا ام ذهنيا.
والحل الأمثل للتخلص من هذه المشكلة هو النوم لساعات كافية من أجل مساعدة الدماغ على التركيز الكامل، فدراسة ساعتين بتركيز عال خير من دراسة ساعات طويلة دون تركيز على عكس ما يعتقد البعض بوجوب اختصار ساعات النوم لكسب الوقت.
إرسال تعليق